{أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (34)} {أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى} وليك الشرّ وعيد على وعيد أو لك الويل، لقيه الرسول صلى الله عليه وسلم ببطحاء مكة متبختراً في مشيه فدفع في صدره وهزّه بيده وقال {أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى} فقال أبو جهل إليكم عني أتوعدني يا ابن أبي كبشة وما تستيطع أنت ولا ربك الذي تزعم أنه أرسلك شيئاً فنزلت هذه الآيات.